يحكي انه في سنة الجفاف واحد من الرجال (طفش) وترك الأولاد وأٌمهم لما يعانونه من الجوع وضيق الحال وبعد أن لاح الفرج وعدٌت أيام الكربه أرسل لهم خطاب إعتذار وأخبرهم أنه يعمل فوٌال فردٌت أُم العيال قائله
جوٌابك العدٌيتا
اريتني كان ماقريتا
ياخواني الفول بي زيتا
بنسٍي الزول ست بيتا
*****************
من يومك الفزٌيت
ريقن مسك البيت
كلما شهير هلٌيت
شوال وباغة زيت
جوٌابك العدٌيتا
اريتني كان ماقريتا
ياخواني الفول بي زيتا
بنسٍي الزول ست بيتا
*****************
من يومك الفزٌيت
ريقن مسك البيت
كلما شهير هلٌيت
شوال وباغة زيت